ازيكو ي أخواتي أنا لوسيفر و جاي احكي قصتي انهارده
القصه بداءت و أنا عندي 12 سنه ، كنت عايش مع ماما و بابا
بابا محمود كان صحفي عنده 40 سنه
و ماما منال ربه منزل عندها 33 سنه
————————
الجزء الاول
ماما : اصحا ي لوسيفر يالا علشان تروح المدرسه
أنا : يوووه سيبيني انام كمان شويه
ماما : يالا قوم علشان متتاخرش
أنا : شويه صغيرين بس
ماما : ماشي خلاص ، كويس ان انت مش رايح وفرت حق الهديه اللي كنا هانجيبها ليك بعد المدرسه
أنا : هديه هديه !
أنا قومت اهه ، حاتيلي الفطار علشان افطر
——
قومت دخلت الحمام و طلعت فطرت و لبست و روحت المدرسه
في الوقت اللي أنا فيه في المدرسه و باخد الحصص
الأحداث اللي في البيت
——-
ماما : قوم يالا ي محمود علشان شغلك
بابا : حاضر ي منون صحيت اهه ، هو لوسيفر راح المدرسه
ماما : أيوه راح المدرسه
بابا : ماشي يروحي أنا قومت اهه
ماما : قولي بقا ي محمود انت خليتني اصحيك بدري لي
بابا : في واحد رن عليا قالي هايجيبلي فلاشه فيها فديو مهم للقضيه اللي شغال عليها
ماما : برضه ما أنا قولتلك بلاشي القضيه دي الناس دي مش هاتسيبنا
بابا : لازم انشر الحقيقه و اعرف الناس حقيقته
ماما : خلاص اللي يريحك بس خلي بالك من نفسك ، أنا و ابنك ملناش غيرك
بابا : حاضر يروحي ، **** يخليكو ليا يقلبي
ماما : يالا بقا علشان تفطر
بابا : لا خلاص أنا كدا هتاخر ، لازم انزل
ماما : ماشي يقلبي أبقا طمني
بابا : حاضر يقلبي
بابا نزل و قابل الراجل و جاب منه الفلاشه
و رجع البيت نسخ الفديو من الفلاشه علي اللاب توب
————-
شويه و رجعت البيت بعد المدرسه
أنا : ي بابا ي ماما أنا رجعت
أدور عليهم في البيت مش لاقيهم
فضلت قاعد مستنيهم
—-
- بعد نص ساعه
—
لقيت باب الشقه بينفتح .
بابا : ي لوسيفر ي لوسيفر
أنا : ايوه ي بابا
بابا : انت جيت امتا
أنا : من شويه ي بابا ، اي الشنطه دي فيها اي
ماما : هديتك ي حبيبي
أنا : بجد ي ماما هديتي
ماما : ايوه ي قلب ماما هديتك
بابا : كل سنه و انت طيب ي حبيبي
أنا : كل سنه و أنا طيب هو في اي !
ماما : انهارده عيد ميلادك ي حبيبي و دي هديتك
أنا : اي دا أنا كنت ناسي ، شكرا ي بابا انت و ماما
انتو احسن أب و أم في الدنيا
—-
فتحت الهديه لقيتهم جايبين ليا تلفون و ساعه جديده
فرحت اوي بيهم
أنا : شكرا ي بابا انت و ماما و بوستهم و روحت أوضتي
شويه نادو ليا علشان ناكل التورته اللي جابوها ليا
أكلنا التورته و اليوم خلص و دخلت انام و أنا فرحان اوي
يـتـبـع…….
القصه بداءت و أنا عندي 12 سنه ، كنت عايش مع ماما و بابا
بابا محمود كان صحفي عنده 40 سنه
و ماما منال ربه منزل عندها 33 سنه
————————
الجزء الاول
ماما : اصحا ي لوسيفر يالا علشان تروح المدرسه
أنا : يوووه سيبيني انام كمان شويه
ماما : يالا قوم علشان متتاخرش
أنا : شويه صغيرين بس
ماما : ماشي خلاص ، كويس ان انت مش رايح وفرت حق الهديه اللي كنا هانجيبها ليك بعد المدرسه
أنا : هديه هديه !
أنا قومت اهه ، حاتيلي الفطار علشان افطر
——
قومت دخلت الحمام و طلعت فطرت و لبست و روحت المدرسه
في الوقت اللي أنا فيه في المدرسه و باخد الحصص
الأحداث اللي في البيت
——-
ماما : قوم يالا ي محمود علشان شغلك
بابا : حاضر ي منون صحيت اهه ، هو لوسيفر راح المدرسه
ماما : أيوه راح المدرسه
بابا : ماشي يروحي أنا قومت اهه
ماما : قولي بقا ي محمود انت خليتني اصحيك بدري لي
بابا : في واحد رن عليا قالي هايجيبلي فلاشه فيها فديو مهم للقضيه اللي شغال عليها
ماما : برضه ما أنا قولتلك بلاشي القضيه دي الناس دي مش هاتسيبنا
بابا : لازم انشر الحقيقه و اعرف الناس حقيقته
ماما : خلاص اللي يريحك بس خلي بالك من نفسك ، أنا و ابنك ملناش غيرك
بابا : حاضر يروحي ، **** يخليكو ليا يقلبي
ماما : يالا بقا علشان تفطر
بابا : لا خلاص أنا كدا هتاخر ، لازم انزل
ماما : ماشي يقلبي أبقا طمني
بابا : حاضر يقلبي
بابا نزل و قابل الراجل و جاب منه الفلاشه
و رجع البيت نسخ الفديو من الفلاشه علي اللاب توب
————-
شويه و رجعت البيت بعد المدرسه
أنا : ي بابا ي ماما أنا رجعت
أدور عليهم في البيت مش لاقيهم
فضلت قاعد مستنيهم
—-
- بعد نص ساعه
—
لقيت باب الشقه بينفتح .
بابا : ي لوسيفر ي لوسيفر
أنا : ايوه ي بابا
بابا : انت جيت امتا
أنا : من شويه ي بابا ، اي الشنطه دي فيها اي
ماما : هديتك ي حبيبي
أنا : بجد ي ماما هديتي
ماما : ايوه ي قلب ماما هديتك
بابا : كل سنه و انت طيب ي حبيبي
أنا : كل سنه و أنا طيب هو في اي !
ماما : انهارده عيد ميلادك ي حبيبي و دي هديتك
أنا : اي دا أنا كنت ناسي ، شكرا ي بابا انت و ماما
انتو احسن أب و أم في الدنيا
—-
فتحت الهديه لقيتهم جايبين ليا تلفون و ساعه جديده
فرحت اوي بيهم
أنا : شكرا ي بابا انت و ماما و بوستهم و روحت أوضتي
شويه نادو ليا علشان ناكل التورته اللي جابوها ليا
أكلنا التورته و اليوم خلص و دخلت انام و أنا فرحان اوي
يـتـبـع…….